آيات مختارة : من رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية .
( 1 : 16، 17 ) : " لأنى لست أستحى بإنجيل المسيح لأنه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودى أولا ثم لليونانى ، لأن فيه معلن بر الله بإيمان لإيمان كما هو مكتوب أما البار فبالأيمان يحيا " .
( 2 : 1 ) : " لذلك أنت بلا عذر أيها الأنسان كل من يدين ، لأنك فى ما تدين غيرك تحكم على نفسك ، لأنك أنت الذى تدين تفعل تلك الأمور بعينها " .
( 2 : 13 ) : " لأن ليس الذين يسمعون الناموس هم أبرار عند الله بل الذين يعملون بالناموس هم يبررون " .
( 3 : 10 – 12 ) : " كما هو مكتوب أنه ليس بار ولا واحد ، ليس من يفهم ، ليس من يطلب الله ، الجميع زاغوا وفسدوا معا ، ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد ... " .
( 3 : 23 ، 24 ) : " ... إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله ، متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذى بيسوع المسيح ... " .
( 4 : 7 ، 8 ) : " طوبى للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم ، طوبى للرجل الذى لا يحسب له الرب خطية " .
( 5 : 3- 5 ) : " .... بل نفتخر أيضا فى الضيقات عالمين أن الضيق ينشىء صبرا والصبر تزكية والتزكية رجاء والرجاء لا يخزى لأن محبة الله قد انسكبت فى قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا " .
( 6 : 4 ) : " فدفنا معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضا فى جدة الحياة " .
( 7 : 24 ) : " ويحى أنا الأنسان الشقى ، من ينقذنى من جسد هذا الموت ، أشكر الله بيسوع المسيح ربنا ، إذا أنا نفسى بذهنى أخدم ناموس الله ولكن بالجسد ناموس الخطية " .
( 8 : 18 ) : " فإنى أحسب أن آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد أن يستعلن فينا " .
( 9 : 33 ) : " كما هو مكتوب ها أنا أضع فى صهيون حجر صدمة وصخرة عثرة وكل من يؤمن به لا يخزى " .
( 10 : 8 ، 9 ) : " لكن ماذا يقول : الكلمة قريبة منك فى فمك وفى قلبك أى كلمة الأيمان التى نكرز بها ، لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت " .
( 11 : 33- 36) : " يالعمق غنى الله وحكمته وعلمه ، ما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الأستقصاء ، لأن من عرف فكر الرب أو من صار له مشيرا ، أو من سبق فأعطاه فيكافأ ، لأن منه وبه وله كل الأشياء ، له المجد إلى الأبد ، آمين " .
( 12 : 20 ، 21) : " فإن جاع عدوك فاطعمه ، وإن عطش فاسقه ، لأنك إن فعلت هذا تجمع جمر نار على رأسه ، لا يغلبنك الشر بل أغلب الشر بالخير " .
( 13 : 11، 12 ) : " هذا وإنكم عارفون الوقت أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم ، فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا ، قد تناهى الليل وتقارب النهار فلنخلع أعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور " .
( 14 : 8 ) : " لأننا إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن " .
( 15 : 1 ) : " فيجب علينا نحن الأقوياء أن نحتمل أضعاف الضعفاء ولا نرضى أنفسنا " .
( 16 : 17 ، 18 ) : " وأطلب إليكم أيها الأخوة أن تلاحظوا الذين يصنعون الشقاقات والعثرات خلافا للتعليم الذى تعلمتموه وأعرضوا عنهم ، لأن مثل هؤلاء لا يخدمون ربنا يسوع المسيح بل بطونهم " .